المتابعة تدعو الى الالتزام بالإضراب العام في النقب والى المشاركة في المظاهرة يوم غد الخميس
المتابعة تقرر نقل التظاهرة التي كانت مقررة ليوم غد الخميس قبالة مكتب رئيس الحكومة في القدس، الى مظاهرة النقب في بئر السبع غدا الخميس الساعة العاشرة صباحا
المتابعة تقرر نقل التظاهرة التي كانت مقررة ليوم غد الخميس قبالة مكتب رئيس الحكومة في القدس، الى مظاهرة النقب في بئر السبع غدا الخميس الساعة العاشرة صباحا
قوات كبيرة من الشرطة هرعت إلى المكان، وأقامت حواجز في محيط البلدة، وبدأت بتمشيط واسع للمنطقة بهدف تعقّب المشتبهين.
مدير المدرسة، الأستاذ سعيد الغديفي، أكد أنه نؤمن بأن التوعية المبكرة هي حجر الأساس في بناء مجتمع أكثر أمانًا ومسؤولية على الطرق. معًا نحو بيئة مرورية آمنة لأبنائنا وبناتنا.
وذكرت الهيئة أن البلاغ ورد إلى مركز الطوارئ الساعة 15:16، حيث هرعت طواقم الإسعاف والإنقاذ إلى الموقع.
تبين لاحقًا أنه يعاني من إصابات متعددة بالغة، وللأسف الشديد، تم إعلان وفاته في المكان بعد فشل جميع محاولات إنقاذه.
الناشطون الذين أُفرج عنهم إلى الحبس المنزلي ليسوا خطرين، وليسوا مجرمين. الخطر الوحيد الذي يشكلونه هو على استمرار الحرب. النضال لإنهاء ال
قدّمت نيابة الدولة، نيابةً عن وزارة الأمن، دعوى مدنية مستندة إلى إدانة جنائية أمام المحكمة المركزية في بئر السبع
الغارات طالت مجموعة مواطنين أثناء حفر بئر مياه شمال غزة، ومنزلًا في جباليا، وخيمة نازحين قرب خان يونس، إضافة إلى محيط المستشفى الأوروبي.
وبينما سجّلت مدن مثل أشدود، تل أبيب، وبئر السبع ارتفاعات سنوية ملحوظة وصلت إلى 15% و12%، انخفضت الأسعار في مدن مثل إيلات ونتانيا وكفار سابا. أما رحوفوت فشهدت استقرارًا دون تغيّر في الأسعار.
غانتس ختم بيانه بالتعزية لعائلة أبو رقيق، متعهدًا بالعمل على تطبيق خطة حزبه لمكافحة الجريمة وتعزيز الأمن، قائلًا: "علينا أن ننقذ الطفل القادم، وأن نوقف دوامة اليُتم والرعب".
يعرب المجلس المحلي تل السبع عن صدمته العميقة واستنكاره الشديد للحادثة الفظيعة التي وقعت يوم الجمعة في بلدتنا الحبيبة، في مشهد يوجع القلب ويزلزل الضمير.
قُتل يوسف أبو رقيق (8 أعوام) برصاص خلال شجار عائلي في تل السبع، واعتُقل 18 مشتبهًا، بينهم أربعة أثناء محاولتهم الفرار.
لكن العبارات الرسمية لم تعد تكفي. فالمجتمع البدوي في النقب، الذي يعاني من التهميش والإقصاء، بات مسرحًا مفتوحًا لعنف متزايد، حيث تفقد الحياة قيمتها، وتُقتل الطفولة في وضح النهار.
قُتل طفل يبلغ من العمر 8 سنوات وأُصيب خمسة آخرون، أحدهم بجروح خطيرة، في إطلاق نار استهدف موكب زفاف في منطقة تل السبع داخل التجمعات البدوية في النقب.
أصدر الحكم طاقم قضاة المحكمة المركزية في بئر السبع: غيليت شاليف (رئيسة الهيئة)، إيتاي بريسيلر-غونين، وفاني غيليت كوهين.
عُثر على رجل في الستينات من عمره فاقدًا للوعي، دون نبض أو تنفس، ويعاني من إصابات متعددة خطيرة.
وهرعت الطواقم الطبية التابعة لنجمة داوود الحمراء الى المكان، وقدمت عمليات انعاش للرضيع، حيث وصفت حالته بالحرجة، واحيل بعدها الى مستشفى سوروكا لاستكمال العلاج.
شنت الشرطة الإسرائيلية، مساء اليوم، حملة واسعة النطاق على بلدات بدوية في النقب، شملت تل السبع، وكسيفة، وحورة، بزعم مكافحة ظاهرة إطلاق النار.
وتشمل البلديات المهددة بالإضراب: تل أبيب–يافا، حيفا، بئر السبع، ريشون لتسيون، رمات غان، نتانيا، حُلون، رحوفوت، أشكلون، أشدود، بيتح تكفا، هرتسليا، كفار سابا، رمات هشارون، ورعنانا.
وقامت الطواقم الطبية التابعة لنجمة داوود الحمراء بتقديم الاسعافات الاولية للشاب الذي اصيب بجروح عميقة ومن ثم تم تحويله الى مستشفى سوروكا في بئر السبع لاستكمال العلاج